ياسفينتى
ياسفينتى الى اين بى تذهبين ؟؟ والى أى اتجاه ستتوجهين ؟؟ والى متى أمام الأمواج العاتية ستصمدين ؟؟ ياسفينتى الى متى بأحلامى تتلاعبين ؟؟ وتقتلين بأعماقى الحب والحنين وتلفظينى كما يلفظ البركان الحميم ياسفينتى اشتقت لبر الأمان ف اليه خذينى اشتقت لطيور النورس وأرض تحتوينى اشتقت للاستقرار ماعاد التأرجح يستهوينى فهيا بنا على وادى الحياة نرسو فى عالم الواقع نعيش ونغفو فلا يوقظنا سوى ضوء النهار ولا يسدل أجفاننا سوى ليل بالقمر يذهو